أعرف أنكن لن تعرن الإهتمام بهاذا الموضوع لكن............؟؟؟؟

السلام عليكم و رحمة الله
يا ليتك أختي تقرأ الموضوع و تفهميه و تأخد القليل منه

المرأة

المرأة المسلمة : تقيـة ، نقيـة ، صيـنة ، عابـدة

المرأة المسلمة : حـرة ، أبيـة ، أصيـلة ، كريـمة

المرأة المسلمة : قويـة ، ذكيـة ، واعيـة ، عاقـلة .

المرأة المسلمة : صادقـة ، صابـرة ، سخيـة ، رحيـمة .

المرأة المسلمة : بيتـها ، نظيـف ، أنيـق ، مبـارك .

المرأة المسلمة : مطيعـة ، ودود ، ولـود .

المرأة المسلمة : بـارة ، رفيقـة ، معينـة .

قـال رسـول اللـه _صلى الله عليه وسلم _ : ( الدنيـا متـاع وخيـر متاعـها المـرأة الصالحـة )
.
أختـي المسلمـة : كونـي صالحـة بنتـا ، وزوجـة، وأمـا ، متمثلـة معنـى العبوديـة للـه ، واعيـة

هـدي دينـها تؤمـن ايمانـا عميقـا بأنـها خلـقت في هـذه الحيـاة الدنيـا لـهدف كبيـر ، حـدده رب

العـزة بقولـه : ( وماخلـقت الجـن والانـس الاليعبـدون ) . فالحيـاة في نظـر المـرأة المسلمـة

الراشـدة ليـست في قضـاء الوقـت بالأعمـال اليوميـة المألوفـة ، والاستمتـاعبطيبـات الحيـاة

وزينتـها ، وانـما الحيـاة رسـالة ، عـلى كـل مؤمـن أن ينـهض بـها عـلى الوجـه الـذي تتحقـق فيـه

عبادتـه للـه .

وهـذا الوجـه هـو أن يستحـضر النيـة في أعمالـه كلـها أنـه يبتـغي بـها وجـه اللـه ، ويتحـرى

مرضاتـه ، ذلـك أن الأعمـال في الاسـلام محصـورة موقوفـة عـلى النيـات ، كـما أكـد رسـول اللـه

_صلى الله عليه وسلم _ بقولـه : ( انـما الأعمـال بالنيـات ، وانـما لـكل امـرئ مانـوى ، فمـن

كانـت هجرتـه الـى اللـه ورسـوله فهجرتـه الـى اللـه ورسـوله ، ومـن كانـت هجرتـه لدنيـا يصيبـها

أو امـرأة ينكحـها ، فهجرتـه الـى ماهاجـر اليـه ) .

وهكـذا تستطيـع المـرأة المسلمـة أن تكـون في عبـادة دائمـة ، وهـي تقـوم بأعمالـها كلـها ، كأنـها

في معبـد متحـرك دائـم ، مادامـت تستحـضر في نيتـها أنـها تقـوم بـأداء رسالتـها في الحيـاة ،

كـما أراد اللـه لـها أن تكـون . انـها لـفي عبـادة وهـي تبـر والديـها ، وتحسـن تبعـل زوجـها ،

وتعتـني بتربيـة أولادهـا ، وتقـوم بأعبائـها المنزليـة ، وتصـل أرحامـها .. الخ ، مادامـت تفعـل

ذلـك كلـه امتثـالا لأمـر اللـه ، وبنيـة عبادتـها أيـاه .

ولايفـوت المـرأة المسلمـة الواعيـة هـدي دينـها أن تصقـل روحـها بالعبـادة والذكـر وتـلاوة

القـران ، في أوقـات محـددة دائمـة لاتتخـلف ، فكـما عنيـت بجسـمها وعقلـها تعنـى أيضـا بروحـه ،

وتـدرك أن الانسـان مكـون مـن جسـم وعقـل وروح ، وأن كـلا مـن هـذه المكـونات الثـلاثه لـه حقـه

علـى المـرء .

وبراعـة الانسـان تبـدو في احكـام التـوازن بيـن الجسـم والعقـل والـروح ، بحيـث لايطغـى جانـب

علـى جانـب ، ففـي احـكام التـوازن بيـن هـذه الجوانـب ضـمان لنشـوء الشخصيـة السويـة المعتدلـة

الناضجـة المتفتحـة .

فتلـزم العبـادة وتزكيـة النفـس ، وتعطـي نفسـها حقـها مـن صقـل الـروح بالعبـادة ، فتقبـل علـى

عبادتـها بنفـس صافيـة هادئـة مطمئنـة مهيـأة لتغلـغل المعانـي الروحيـة في أعماقـها ، بعيـدا عـن

الضجـة والضوضـاء والشواغـل ، ماأستطاعـت الـى ذلـك سبيـلا . فـاذا صلـت أدت صلاتـها في هـدأة مـن

النفـس ، وفي صفـاء مـن الفكـر ، بحيـث تتشـرب نفسـها معانـي ماتلفظـت بـه في صلاتـها مـن قـران

وذكـر وتسبيحـات ، ثـم تخلـو الـى نفسـها قليـلا ، فتسبـح ربـها ، وتتلـو أيـات مـن كتابـه ،

وتتأمـل وتتدبـر معانـي مايجـري علـى لسانـها مـن ذكـر ، ومايـدور في جنانـها مـن فكـر ، وتستعـرض

بيـن حيـن واخـر حالـها ، ومايصـدر عنـها مـن تصرفـات وأفعـال وأقـوال ، محاسبـة نفسـها ان نـدت

عنـها مخالـفة ، أو بـدا منـها في حـق اللـه تقصيـر ، فبذلـك تؤتـي العبـادة ثمرتـها المرجـوة في

تزكيـة النفـس وتصفيـة الوجـدان مـن أدران المخالـفة والمعصيـة ، وتحبـط حبائـل الشيطـان في

وسوستـه المستمـرة المرديـة للانسـان ، فالمـرأة المسلمـة التقيـة الصادقـة ، قـد تخطـئ وقـد تقصـر

، وقـد تـزل بـها القـدم ، ولكنـها سرعـان ما تنخلـع مـن زلتـها ، وتستغفـر اللـه مـن خطئـها ،

وتتبـرأ مـن تقصيرهـا ، وتتـوب مـن ذنبـها ، وهـذا شـأن المسلمـات التقيـات الصالحـات : ( ان

الذيـن اتقـوا اذا مسـهم طائـف مـن الشيطـان تذكـروا فـاذا هـم مبصـرون ) .

ولـهذا كـان الرسـول _ صلى الله عليه وسلم _ يقـول لأصحابـه : ( جـددوا ايمانـكم ) . قيـل : (

يارسـول اللـه ، وكيـف نجـدد ايماننـا ؟ قـال : ( أكثـروا مـن قـول لاالـه الااللـه ) .

والمـرأة المسلمـة التقيـة تستعيـن دومـا علـى تقويـة روحـها وتزكيـة نفسـها بـدوام العبـادة

والذكـر والمحاسبـة واستحضـار خشيـة اللـه ومراقبتـه في أعمالـها كلـها ، فـما أرضـاه فعلتـه ،

وماأسخطـه أقلعـت عنـه .

وبذلـك تبقـى مستقيمـة علـى الجـادة ، لاتجـور ، ولاتنحـرف ، ولاتظلـم ، ولاتبتعـد عـن سـواء

السبيـل

ولكم منى أفضل تحيه

################################################## ######################

ملحوظه هامه جدا

قد يــرى البعــــض أن المكــــان المنـــاسب لهــذا المـــوضـــوع هو قســم الاسلاميــــات

و أنا أحتــــرم وجهــــه النظـــر هــــذه جــــــدا

و لكــــن و جـــدت أن هــــذا المكــــان قســــــم المـــــرأه و بالأخص واحة حواء
قسم منــاسب جـــــدا لهــــــذا الموضـــــوع

و هـــــذا يعـــــود لكــــون الموضــــــوع يخــــص المــــرأه و له أهميـــه

كبـــــرى فــــى حيــاتهـــا

و ثانيــــــا و لأهميــــه الموضــــوع . فلا يضيــــع وســط موضوعـــات القســـم الاســلامـــــى

و أخيـــرا حتـــى يتثنـــى لكــل عضــــــوه أن تطلـــع عليــــه

عســــى أن تجـــد فيـــه الفائـــده

و لكم منى كل التحية التحيه
و أكيد سيكون موضوعي القادم عن الرجال
..............أرجو أن تردو ولو بأي رد............

شكرا لك

العفو

بالعكس يا اختي رحمة كبف لا يهمنا الموضوع وهو يتحدث عن واجبات المرأة المسلمة كابنة وكزوجة وكأم وكداعية .
شكرا لك جزيل الشكر ولو انا الشكر لايكفي لانك طرحت موضوعا يهم كل مسلمة .وذكرتنا ببعض الامور التي قد انسانا اياها الشيطان لعنه الله .
فجعله الله في ميزان حسناتك وجزاك الله كل خير.
....................................سلام ومنكم نستفيد

بارك الله فيك

شكرا لك

شكرا على مروركم

فعلا موضوع رائع
تقوليلي جاوبتي من قبل نقولك عاودت قريتو

merci

شكررراااااااااااااااااااااااااا

الحق الحق مافهمتش حاجة وعلاش سميتي الموضوع هكدا:
أعرف أنكن لن تعرن الإهتمام بهاذا الموضوع لكن............؟؟؟؟

قريب ما دخلتلوش وكانت رايحة تكون خسرة كبيرة لي
والله موضوعك في القمة ختي ويعطيك الصحة ومشكورة عليه وربي يكتبلك عليه ثواب وحسنات نشاالله

شكرا لك.و لكن أين يمكن أن توظف المرأة المسلمة بين كل هذه الصفات

merci pour sujet c trés important

» اصعب لحظة انك اتحس انك صفر بهاذا الوجود
» أنا أعرف رقم تيليفون بيتك ،أدخل إذا لم تصدق
» أعرف شخصيتك من نوع فاكهتك"حقيقى" !! هههههههههه
» تابع الموضوع
» تابع الموضوع