منتديــــــــــــ ـــــــــــــات فـــــــــ ـــورزا الجيريـــــــــــــا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيل دخولالتسجيل

 

 عمر بطروني في حوار صريح لمجلة(سوبر)، بومدين قال لنا "لا أريد سماع نشيد لامارسياز

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير
( مدير المنتدى )
( مدير المنتدى )
المدير


ذكر
عدد الرسائل : 12115
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 28/08/2006

بطاقة الشخصية
نقاط التميز::
لائحة هامة:
.:
عمر بطروني في حوار صريح لمجلة(سوبر)، بومدين قال لنا "لا أريد سماع نشيد لامارسياز Empty
مُساهمةموضوع: عمر بطروني في حوار صريح لمجلة(سوبر)، بومدين قال لنا "لا أريد سماع نشيد لامارسياز   عمر بطروني في حوار صريح لمجلة(سوبر)، بومدين قال لنا "لا أريد سماع نشيد لامارسياز I_icon_minitime2008-10-03, 18:19


في حوار صريح خص به مجلة "سوبر" التي تصدر بالإمارات العربية ، كشف عمر بطروني الجناح السابق لمولودية الجزائر و المنتخب الوطني للسبعينات و "رجل اللحظات الأخيرة" كما أطلق عليه المعلق المعروف عبد الرزاق زواوي ، عن كثير من الأمور التي تخص مسيرته كلاعب و أبرز المحطات التي مر بها سواء مع المنتخب الوطني أو مولودية الجزائر.
عمر بطروني الجناح الطائر في الكرة الجزائرية كان سهما يخيف الحراس رغم قصر قامته و نحافة جسمه ، برز في مولودية الجزائر ثم انتقل لاتحاد الجزائر و لكنه عندما لعب للمنتخب الوطني كبر في أعين الجزائريين و الرئيس الراحل هواري بومدين الذي أطلق عليه لقب "الأسد" ، اشتهر بالقدرة على المراوغة و الهروب من الرقابة و سرعة الانطلاق على الجهة اليمنى ، و أكثر ما اشتهر به هو تسجيل الأهداف في اللحظات الأخيرة من المباريات.
في حواره مع المجلة الإماراتية "سوبر" يكشف بطروني (59عاما) لأول مرة أن فريق ميلان الإيطالي حاول التعاقد معه مطلع السبعينات قبل أن يسقط حلمه بسبب رفض الرئيس بومدين احترافه.
بطروني عاد في حديثه إلى الزمن الجميل للكرة الجزائرية عبر نافذتي المولودية التي قال عنها أن ثلاثة أرباع قلبه يخفق لها و الربع الآخر لاتحاد الجزائر، و تطرق كذلك للواقع المر الذي تمر به الكرة الجزائرية و الذي يؤلمه.
و هذا نص الحوار:

ماذا يفعل عمر بطروني بعد سنوات عديدة من الاعتزال؟
ابتعدت قليلا عن الكرة لأهتم بشؤوني العائلية و التجارية، لكنني لم أبتعد عنها فأنا متابع لأخبار الكرة الجزائرية و فريقي المولودية و يؤلمني الحال الذي بلغته كرتنا اليوم بعد أن كنا أسياد أفريقيا و العرب .. والله مؤلم ما نعيشه اليوم.

فريقك المولودية صاحب الشعبية الجماهيرية الكبيرة ..كيف تراه حاليا؟
مثل أي فريق آخر في الجزائر ،فهو متهالك و غارق في المشاكل الإدارية و المالية و بالكاد يحقق نتائج إيجابية ،لا أخفي أنه كان لدي و زملائي السابقين في الفريق خطة للتحرك حيث أنشأنا جمعية ابراهيم دريش (أحد مؤسسي المولودية سنة 1921) لرغبتنا في تغيير الوضع القائم و كان يحذونا الأمل في دخول معترك الانتخابات غير أن عدم الاعتماد من السلطات حال دون تنفيذ برنامجنا الهادف إلى إعادة سمعة و هيبة الفريق و آلت النتيجة إلى جمعية آل المولودية ، على أية حال هذا الفشل أو بالأحرى التأخر في اعتماد جمعيتنا لن يثنينا عن استمرار العمل حتى نحقق أهدافنا لأن الانتخابات على الأبواب.
و ماذا ينقص الفريق اليوم برأيك ..الإدارة أم افتقاد لاعبين على مستوى عال؟
مشاكل المولودية تتكرر كل موسم، يبدأ الفريق موسمه بالنتائج السيئة ثم يحاول تدارك الأمر نهاية الموسم و عندها يكون كل شيء قد انتهى و الحقيقة أن مشاكل المولودية هي نفسها مشاكل أغلبية الفرق.
و ما الحل إذن؟
الحل أن نجلس مع بعضنا بالحوار و المكاشفة الصريحة ،تجمعنا طاولة واحدة يجلس حولها لاعبون قدامى و مختصون و مدربون و مسؤولون حكوميون للنظر في أزمة الكرة الجزائرية و البحث عن العلاج المناسب، أعتقد أنها البداية الأولى للنجاح ثم اعتماد فترة انتقالية مدتها ثلاث سنوات لا غالب و لا مغلوب فيها و لا أنشطة خارجية و إلزام الفرق بالعودة إلى مراكز إعداد الشبان و إبعاد النزعة المادية عن عقول اللاعبين و الإداريين و بعدها سنقطف ثمار المهمة ان شاء الله، و عدا ذلك فإنه مجرد خداع للنفس و كذب عليها لا غير.

لو عدنا إلى الماضي الجميل للكرة الجزائرية..ما أفضل فريق في تاريخ المولودية؟
دون شك و لا جدال أعتقد أن فريق عام 1976 هو الأفضل في تاريخ المولودية ففي هذا العام توج بثلاثية غالية: البطولة الوطنية و كأس الجمهورية و كأس أفريقيا للأندية البطلة (رابطة أبطال أفريقيا حاليا).
و أفضل لاعب في تاريخ المولودية؟
يوافقني الأغلبية أن زميلي علي بن الشيخ هو أفضل لاعب في تاريخ المولودية عندما انضم إلينا سنة 1976 كان محبوبا من الجماهير ،رغم صغر سنه آنذاك (20 سنة) ثم واصل المسيرة بإمتاع الجماهير التي عشقته و أحبته و قاد الفريق إلى إحراز العديد من الألقاب.

من هو أفضل لاعب جزائري؟
أعتقد أنه حسن لالماس (لاعب شباب بلوزداد للستينات و السبعينات).
و بلومي؟
لخضر بلومي قامة كروية متميزة و لاعب موهوب دون شك ، لكنني أعتقد أنه ضيع فرصة الاحتراف في الخارج لتفجير موهبته و لو حصل على ذلك لكان أفضل من بلاتيني و زيدان، إنه موهبة حقيقية.
هل صحيح أنك حرمت من اللعب في بداياتك بسبب بنيتك و قصر قامتك؟
صحيح.. و الواقع أن نحافة جسمي و قصر قامتي كادا يجنيان عليّ مرتين ، عندما تقدمت سنة 1957 كان عمري ثماني سنوات ،إلى فريق الأشبال في نادي الأقدام السوداء - الفرنسيين المولودين في الجزائر- في حي سانت اوجان (بولوغين حاليا) حدقوا فيّ بنظرات استهزاء و استصغار ،لكن ما لبثت أن تغيرت النظرة إلى تقدير و إعجاب عندما منحوني أول فرصة لإثبات قدراتي ، و قد كنت وقتها الجزائري الوحيد الذي يلعب للفريق ، و بعد خمس سنوات و عند استقلال الجزائر فتحت المولودية أبوابها للجميع ،و تقدمت لكن مدرب الفريق آنذاك استصغرني و أبقاني على مقاعد الاحتياطيين في مباراة أمام حمام الأنف التونسي ، و قد كنت الوحيد الجالس في كرسي الاحتياط .. و لحسن حظي جاء من يخلصني من الأزمة حيث طلب السيد جازولي (أحد مؤسسي المولودية) من المدرب إشراكي للوقوف على إمكانياتي و لم أخيب ظنهما فيّ و نجحت في لفت الأنظار و من يومها صرت رقما مهما بالفريق، و في عام 1967 تم تصعيدي إلى الفريق الأول ،حيث لعبت فيه حتى عام 1979 في آخر مباراة لي في البطولة أمام غالي معسكر الذي كان يلعب له لخضر بلومي ،فقد جاءت جماهير الفريق لاكتشاف بلومي، لكنهم اكتشفوا بطروني الذي كان ينهي مسيرته في المولودية.
في عام 1980 انتقلت إلى الغريم التقليدي للمولودية فريق اتحاد الجزائر، و وقتها قال أنصار المولودية أن الجار كان عليه انتظار لاعب من المولودية ليتوج بكأس الجزائر عام 1981، ما تعليقك؟
الحساسية كانت موجودة منذ زمان بين الغريمين المولودية و الاتحاد و لحسن الحظ أنها لم تتعدى الإطار الرياضي و شرف لي اللعب لقطبي الكرة الجزائرية و العاصمية و لا أذيع سرا إذا قلت إن ثلاثة أرباع قلبي يخفق للمولودية و ربعه المتبقي للاتحاد.

يقال أنك كنت تحظى بعناية خاصة من الرئيس الراحل هواري بومدين.. ما مدى صحة ذلك؟
كان بومدين - يرحمه الله- وطنيا حتى النخاع و كان يحب كل لاعب ينتصر للجزائر ،و يحب أن تنتصر الجزائر ،أذكر أنه عندما استقبلنا في قصر الشعب عام 1976 لتكريمنا بعد الفوز بكأس الأندية الأفريقية البطلة بعد تكريم مماثل عام 1975 بإحراز ذهبية ألعاب البحر المتوسط ،تقدم ناحيتي و ضرب على كتفي ثم أخذ في عناقي و قال لي مداعبا : "أنت السبع انتاعي" ، يرحمه الله كان يحب الجزائر.
و ماذا عن حكايتكم معه في المباراة النهائية لدورة ألعاب البحر المتوسط عام 1975؟
إنها قصة تثبت حب الرجل للجزائر ،لجزائر العزة و الانتصارات ،بعد نهاية الشوط الأول من مواجهتنا مع فرنسا ( و ما أدراك ما فرنسا) كنا متأخرين في النتيجة 1-2 ،دخل علينا غرفة تغيير الملابس أحد رجالات الرئيس و هو العقيد زرقيني -يرحمه الله- و كان يستمع باهتمام بالغ لمكالمة بالهاتف و في كل مرة يردد :"حاضر سيدي" ..عندها أدركنا أن من كان على الخط هو الرئيس هواري بومدين، و عندما أنهى المدرب رشيد مخلوفي توجيهاته ،اقترب منا العقيد زرقيني و قال لنا : "إن الرئيس يبلغكم السلام و يقول لكم إنه لا يريد سماع نشيد لامارسياز (النشيد الفرنسي) في ملعب 5 جويلية ، و أضاف زرقيني نقلا عن الرئيس "بدأنا الدورة بنشيد قسما و يجب أن ننهيها بقسما أيضا".
كان لهذه الكلمات وقع خاص على نفوسنا إلى درجة أننا في لحظات لم نعد نشعر بالإعياء الذي شعرنا به في الشوط الأول ،و في الشوط الثاني تغير الموقف و أدركت التعادل في الوقت بدل الضائع و سجل منقلاتي هدف الفوز من رأسية في الوقت الإضافي الأول ، و أذكر أن الرئيس كان غادر الملعب بمجرد خسارتنا ، لكنه ما لبث أن عاد بمجرد علمه بتعديلنا للنتيجة ، و سلمنا الميداليات الذهبية للدورة.

لماذا يطلق عليك لقب رجل اللحظات الأخيرة؟
كل ما في الأمر أنني كنت مؤمنا بأن المباراة تسعون دقيقة و زيادة، و كنت أقتصد كثيرا جهدي إلى وقت الحاجة و عندما تحين الفرصة أستغل تعب المدافعين و أنطلق ناحية مرمى المنافسين و كثيرا ما نجحت في تسجيل الأهداف في كثير من المباريات .
كم مباراة دولية لعبتها؟
100 مباراة ، الأولى كانت في الدار البيضاء سنة 1967 أمام غينيا، في الحقيقة استدعيت قبل مباراة الذهاب أمام تونس و جلست احتياطيا ،لكن إشراكي أساسيا كان في الدار البيضاء، أما آخر مباراة فكانت أمام نيجيريا في نهائي الألعاب الأفريقية عام 1978 عندما حصلنا على ذهبية الدورة.
بعد اعتزالك شعرت الجماهير بالأسى و الحسرة لافتقاد خليفة لك حتى ظهر رابح ماجر.. هل كنت تتوقع بروز ماجر بهذا الشكل؟
ماجر كان ضمن فريق الأواسط مع عصاد و بلومي عندما كنت في منتخب الأكابر ،لكنني بصراحة لم أكن أتوقع بروزه و تألقه في مركز الجناح الأيمن لسباب عدة أهمها أن ماجر بدأ حياته مدافعا أيسر ثم تحول لاحقا إلى مهاجم أيسر ثم لاعب وسط، أما من كنت أتوقع خلافته لي في المولودية و المنتخب فهو شقيقي الأصغر ،لكنه للأسف توقف عن اللعب مع أواسط المولودية و اعتزل اللعبة، لو واصل المشوار لكان له شأن ،لكنه ذهب كغيره، ضحية قوانين الإصلاح الرياضي التي صدرت عام 1977 .
تبدو ساخطا على الإصلاح الرياضي في الجزائر ..لماذا؟
لست ضد الاصلاحات ، و لكن ضد ما حدث من إجراءات عكس ما قدمت لنا ، فلو طبقوا ما وعدونا به لكان لدى كل لاعب شهادة و ديبلوم و استقر به الحال عاملا في إحدى المؤسسات أو الإدارات ،ثم إن الإصلاح المذكور أهمل طرفا مهما من المعادلة و هم المسيرون ، كان يجب أن يحظوا بالاهتمام و رفع مستوى تفكيرهم و نظرتهم للأمور.
لكن الإصلاح أنجب منتخب 1982 الرائع؟
لا أتفق مع هذا الرأي.. بنظرة بسيطة و عقلانية للأمور نجد أن جميع لاعبي منتخب 1982 بدأوا و كانوا ضمن منتخبات الأشبال و الأواسط للمنتخب ،كعصاد و بلومي و ماجر و بن الشيخ و كانوا احتياطيين لنا في دورة 1978 للألعاب الأفريقية و كانوا مع منتخب الأواسط عام 1975 ،أعتقد أن إصلاح 1977 خلق لدى اللاعبين عقلية التكاسل و التهاون و عدم الاستعداد، كان هم اللاعب أن يحصل على راتب شهري حتى لو جلس على كرسي الاحتياط، لم يكن يهمه بذل جهد لأخذ مكان أساسي ضمن التشكيلة، و هكذا هو الوضع اليوم أيضا أمام العقليات المادية للاعبين و من سار في فلكهم من المسيرين.
على ذكر منتخب 1982 ..بماذا تشعر و قد حرمت من المشاركة في المونديال؟
عندما أتذكر ذلك أشعر بالألم و الأسى يعتصران قلبي ..فقد كان بمقدوري المشاركة لأن سني تسمح لي بذلك، لتقديم إضافة للفريق خصوصا في المباراة الثانية أمام النمسا.. للأسف أشياء أخرى كانت تتحكم في إدارة المنتخب لا علاقة لها بالرياضة.

هل ندمت لعدم الاحتراف في الخارج؟
للأسف نحن جيل السبعينات جنت علينا القوانين و النظرة الأحادية للأمور، كان بوسع الكثيرين منا الاحتراف في أكبر و أعرق الفرق الأوروبية ،فقد تلقيت سنة 1973 عرضا مغريا من فريق ميلان العريق، و وقعت العقد في الجزائر و لم يتبق لنا كخطوة أخيرة لتنفيذه سوى موافقة الرئيس بومدين، و حتى وزير الشباب و الرياضة آنذاك قبل العرض ،لكن عندما وصل الأمر للرئيس رفضه جملة و تفصيلا ، في الفترة نفسها تقريبا جاءني عرض من من لانس الفرنسي بعد دورة ودية شاركنا فيها في باريس و قدمت فيها و زملائي أروع المشاهد الكروية ،و عند نهاية المباراة جاءني إيمي جاكي و مدربون آخرون يشيدون بقدراتي و يعرضون عليّ اللعب للفريق.
لو تحقق الأمر لكنت ربما ثاني جزائري يحترف في الخارج بعد حسن لالماس الذي عرض عليه مرسيليا 60 مليون فرنك فرنسي نظير الحصول على خدماته لكنه للأسف لم يحترف هو الآخر للسبب نفسه.
و هل سألت الرئيس بومدين عن أسباب الرفض؟
في إحدى المنافسات التقانا الرئيس بومدين و بدا غاضبا مما وصله عن غضبنا لعدم تركنا نحترف، و قال لنا بعبارة لايزال صداها يتردد في أذني: " سمعت أن بعضكم قلق لعدم الاحتراف في الخارج، إذن لو تركتكم تذهبون إلى الخارج فبمن سألعب و أواجه الآخرين؟ " ..انظر كيف كان -يرحمه الله- ينظر إلى الأمور .
**

عمر بطروني في سطور
- من مواليد الجزائر العاصمة عام 1949
- بدأ الكرة عام 1957 في فريق "سانت اوجان" الفرنسي في الجزائر العاصمة
- انضم إلى أشبال مولودية الجزائر سنة 1962 و بقي في المولودية حتى عام 1979
- انضم إلى اتحاد الجزائر عام 1980
إنجازاته:
- حائز على البطولة الوطنية 6 مرات
- بطل كأس الجزائر أربع مرات
- بطل كأس المغرب العربي مرتين
- بطل كأس أفريقيا للأندية البطلة عام 1976
- ذهبية ألعاب البحر المتوسط في الجزائر عام 1975
- ذهبية الألعاب الأفريقية في الجزائر 1978
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://forzaalgeria.jeun.fr
 
عمر بطروني في حوار صريح لمجلة(سوبر)، بومدين قال لنا "لا أريد سماع نشيد لامارسياز
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» """""صحيفة البرسا ""&quot
» """"""" أجساد بلا قلوب &a
» Metadream 1.9.24 للجهاز ""METABOX""
» 100مليون تخلق مشكلا بين زميت وزعيم """ USMB &
» بعد فوزها بالمعركة القانونية ضد الفاف إدارة القبة لـ "الشروق" :

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديــــــــــــ ـــــــــــــات فـــــــــ ـــورزا الجيريـــــــــــــا :: القسم الرياضي :: منتدى للرياضة الجزائرية -
انتقل الى: