اختيار وانتقاء الملابس فن له أصوله
بقلم : فريق حلوة
<H3 class=browntitle></H3>
يتوجب على أي فتاة أو سيدة عندما تقوم بانتقاء ملابسها أن تراعي الكثير من النقاط الهامة, وأن لا يكون اختيارها مبنياً على الإعجاب بقطع الملابس هذه فقط أو على التقليد تماشياً مع الموضة أو مع إحدى النساء من حولها, وذلك لكي تضمن لنفسها الأناقة المميزة لها, والظهور بإطلالة تعبر عنها وعن شخصيتها الخاصة بها.
فمن الضروري العمل على ارتداء الملابس التي تحترم عمر المرأة دون أي مبالغة أو تشدد, فلا ضير مثلاً من أن ترتدي الفتيات اللواتي لم يبلغن بعد سن الـ35 التنانير القصيرة التي تظهرهن كفراشات صغيرة وهي تناسب هذه الفئة العمرية تماماً, أما النساء اللواتي تجاوزن سن الـ35 فيجب أن يقللن من ارتداء التنانير القصيرة ويحاولن التركيز على منطقة الصدر والعنق والأكتاف
ومن جهة أخرى يجب أخذ شكل وطبيعة الجسم بعين الاعتبار, حيث لا بد من اختيار الملابس التي تناسب طبيعة الجسم, هذا بالإضافة إلى التركيز على الثياب التي تبرز شخصية المرأة نفسها وعدم الانجراف بتيار الموضة, فلا مانع من اختيار بعض قطع الملابس على الموضة بحيث تتناسب مع عمر وجسم المرأة ولكن يجب الانتباه من ارتداء كافة الملابس التي تتماشى مع الموضة فقط دون أخذ بقية الأمور بعين الاعتبار.
كما يجب اختيار الملابس التي تتماشى وتنسجم مع المناسبة أو الدعوة التي ستذهب إليها المرأة, فمثلاً عند الذهاب للعشاء في مطعم راق لا داعي لارتداء التنورة القصيرة التي ستبدو مبتذلة, ويمكن ارتداء ملابس أنيقة ومحتشمة مع التركيز على الماكياج الذي سيبدو لافتاً ومميزاً في الجو الرومانسي لدعوة العشاء, ويجب أيضاً الاحتفاظ بالثياب الغالية للمناسبات الخاصة وارتداء ثياب عادية عند الخروج برفقة الأصدقاء.
وعلى المرأة أن لا تنسى بأن الأنوثة لا تأتي فقط من الملابس أو الماكياج بل يجب أن تنعكس من داخلها, فمن الممكن أن تظهر الملابس نواحي الجمال في المرأة, ولكن يبقى صوت المرأة ونظرتها وكلامها وطريقة تعاملها هو الذي يحدد إذا كانت المرأة تتمتع بالأنوثة أم لا.
ومن جهة أخرى يجب أخذ شكل وطبيعة الجسم بعين الاعتبار, حيث لا بد من اختيار الملابس التي تناسب طبيعة الجسم, هذا بالإضافة إلى التركيز على الثياب التي تبرز شخصية المرأة نفسها وعدم الانجراف بتيار الموضة, فلا مانع من اختيار بعض قطع الملابس على الموضة بحيث تتناسب مع عمر وجسم المرأة ولكن يجب الانتباه من ارتداء كافة الملابس التي تتماشى مع الموضة فقط دون أخذ بقية الأمور بعين الاعتبار.
كما يجب اختيار الملابس التي تتماشى وتنسجم مع المناسبة أو الدعوة التي ستذهب إليها المرأة, فمثلاً عند الذهاب للعشاء في مطعم راق لا داعي لارتداء التنورة القصيرة التي ستبدو مبتذلة, ويمكن ارتداء ملابس أنيقة ومحتشمة مع التركيز على الماكياج الذي سيبدو لافتاً ومميزاً في الجو الرومانسي لدعوة العشاء, ويجب أيضاً الاحتفاظ بالثياب الغالية للمناسبات الخاصة وارتداء ثياب عادية عند الخروج برفقة الأصدقاء.
وعلى المرأة أن لا تنسى بأن الأنوثة لا تأتي فقط من الملابس أو الماكياج بل يجب أن تنعكس من داخلها, فمن الممكن أن تظهر الملابس نواحي الجمال في المرأة, ولكن يبقى صوت المرأة ونظرتها وكلامها وطريقة تعاملها هو الذي يحدد إذا كانت المرأة تتمتع بالأنوثة أم لا.
ومن جهة أخرى يجب أخذ شكل وطبيعة الجسم بعين الاعتبار, حيث لا بد من اختيار الملابس التي تناسب طبيعة الجسم, هذا بالإضافة إلى التركيز على الثياب التي تبرز شخصية المرأة نفسها وعدم الانجراف بتيار الموضة, فلا مانع من اختيار بعض قطع الملابس على الموضة بحيث تتناسب مع عمر وجسم المرأة ولكن يجب الانتباه من ارتداء كافة الملابس التي تتماشى مع الموضة فقط دون أخذ بقية الأمور بعين الاعتبار.
كما يجب اختيار الملابس التي تتماشى وتنسجم مع المناسبة أو الدعوة التي ستذهب إليها المرأة, فمثلاً عند الذهاب للعشاء في مطعم راق لا داعي لارتداء التنورة القصيرة التي ستبدو مبتذلة, ويمكن ارتداء ملابس أنيقة ومحتشمة مع التركيز على الماكياج الذي سيبدو لافتاً ومميزاً في الجو الرومانسي لدعوة العشاء, ويجب أيضاً الاحتفاظ بالثياب الغالية للمناسبات الخاصة وارتداء ثياب عادية عند الخروج برفقة الأصدقاء.
وعلى المرأة أن لا تنسى بأن الأنوثة لا تأتي فقط من الملابس أو الماكياج بل يجب أن تنعكس من داخلها, فمن الممكن أن تظهر الملابس نواحي الجمال في المرأة, ولكن يبقى صوت المرأة ونظرتها وكلامها وطريقة تعاملها هو الذي يحدد إذا كانت المرأة تتمتع بالأنوثة أم لا.