انتهى الاجتماع الدي دار في قصر دالي ابراهيم حول قضية الساعة بين ر.القبة و الاتحادية الوطنية مند قليل و اسفر عن قرارات لم تكن في الحسبان فبعد اقالة الامين العام للرابطة صديقي من طرف علي مالك و اتهامه بانه السبب الاول في اندلاع هاته الثورة بين القبة و الفاف لانه فصل لصالح الحراش تحت طاءل التهديد جاء الدور على علي مالك الدي اقيل من طرف حداج ليؤكد انه رجل مخاطر حقا حيث دافع عن شرفه و اكد من جديد ان القبة لن تلعب في القسم الاول مادام على راس الفاف و استند الى المادة 71 على ما اضن التي لا تعاقب الاتحادية.و يتواصل مسلسل هاته السنة و النهاية ستكون عند النهاية